دوماً ما تكون الكتابة عن الرّاحلين حديثاً مربكة إلى الحد الذي تسقط معها الحواجز التي تفصل بين الاحتفاء والبكائيّات. لكن صباح (1927 – 2014) من رحلت أخيراً، وهي التي “ماتت كثيراً” من قبل كما يكتب الصحافي رامي الأمين في هذا الملف الاحتفائي الذي أشرف عليه وأدار محتواه الناقد اللبناني فادي العبد الله، الذي يكتب في مقاله هنا أيضاً عن استعادة صباح التي “تحض على الجرأة، وتمنح الحالمين والحالمات أملاً وإقبالاً على الحياة والمتعة والأناقة يعزّ في عيشنا أن نعثر على من يدعونا إليه”.
أشرف على الملف فادي العبد الله.
دوماً ما تكون الكتابة عن الرّاحلين حديثاً مربكة إلى الحد الذي تسقط معها الحواجز التي تفصل بين الاحتفاء والبكائيّات. لكن صباح (1927 – 2014) من رحلت أخيراً، وهي التي “ماتت كثيراً” من قبل كما يكتب الصحافي رامي الأمين في هذا الملف الاحتفائي الذي أشرف عليه وأدار محتواه الناقد اللبناني فادي العبد الله، الذي يكتب في مقاله هنا أيضاً عن استعادة صباح التي “تحض على الجرأة، وتمنح الحالمين والحالمات أملاً وإقبالاً على الحياة والمتعة والأناقة يعزّ في عيشنا أن نعثر على من يدعونا إليه”.
لذلك، نشارك قليلاً في هذا الحنين إلى ذلك العيش، لكنّنا نشيّعه وراء تابوت صباح الذي نرقّصه وندبك بقربه، متحدّين الإنسانيّة بحد ذاتها.
أشرف على الملف وأدار محتواه: فادي العبد الله
تصميم وتحرير الصور: نديم طوال